تدوين

الحياة البطيئة

في مديح الحياة البطيئة أكتب للهدوء والسكينة، مستشعرةً النسيم الذي يتخلل خلاياي، وأشعة الشمس وهي تداعب ثناياي. نجلس هنا متأمّلين المنظر أمامنا. تتحرك السحب ويسترسل شعاع القمر على صفحة البحر. تصفّر الرياح عبر غابات الصنوبر وكأنها حشد من البشر يكنسون الأرض معا. أغرفُ حفنة رمل…

Read more

بريق البدايات

استيقظت هذا الصباح كما أنا لكن مشاعري المفعمة بالأمل طغت عليّ هذا اليوم. جميل هو استشعار البدايات، بداية الأيام، بداية الشهور، بداية السنين. والفكرة هنا ليست بذات ثقل ولا بذات أهمية كبرى، لكنّ الإنسان يهتم لأمر البدايات، لأنها تنظم له أموره وما يريد تحقيقه، وتُشعره…

Read more

طابع رومانسيّ، مُدهش!

أريد الحياة ربيعًا وفجرًا .. وحلمًا أعانق فيه السماء في هذه الحياة الكثير من الدهشة و دعني أعيد صياغتها لك مجددًا، الدهشة في هذه الحياة كلها! بينما أقلب في مقاطع الانستقرام ظهر لي مقطع لفتاة تقول فيه : You’ll never regret romanticizing your life, take…

Read more

للسكينة صوت؟

في ليلة ليوم روتينيّ هادئ، دخل أخي لغرفتي وقال: اشش اسمعي صوت سكينة! ولعل مكانة شخصي في منزلنا كالأخت الكبرى ومن ثم كصاحبة أكبر مكتبة في منزلنا محطّ أنظار أفراد العائلة للجلوس بها و إراحة أدمغتهم من المشاغل، سيجعل من هذه السكينة بحق تتحلا بها.…

Read more